تُصيب الصداع التوتري عددًا أكبر من أي نوع آخر من الصداع، مُحدثًا إحساسًا مميزًا بالضغط يحيط بالرأس. **الصلة بين التوتر العاطفي، وتوتر العضلات، وهذه الأنواع من الصداع مُثبتة جيدًا**، مما يجعل تقنيات تخفيف التوتر ركيزة أساسية لإدارتها بفعالية.
في حين أن تقنيات العلاج القيفيّ يمكن أن تُخفّف من بعض أنواع الصداع، فإن فعاليتها لها حدود. هذه التعديلات في المقام الأول