مشاركة التجارب الشخصية، سواءً في التغلب على التحديات، أو تقديم وجهات نظر فريدة، أو مناقشة الشغف، تمثل فعلًا تحويليًا لاكتشاف الذات. إنها تُنشئ
بناء العلاقات يتضمن تكوين روابط تُنمي التفاهم المتبادل. عندما نشارك القصص، نكشف عن نقاط ضعفنا، مما يُتيح اتصالات أعمق. هذه الضعف...